منتديات ابن عمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ابن عمر

منـ ـ ـتـديـات ابن عمر ترحب بضيوفها الكرام
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 العقيدة السفارينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الغـــ ابو سالم ـــامدي
عضو مجلس الإدارة
عضو مجلس الإدارة
الغـــ ابو سالم ـــامدي


عدد المساهمات : 112
تاريخ التسجيل : 28/10/2009

العقيدة السفارينية Empty
مُساهمةموضوع: العقيدة السفارينية   العقيدة السفارينية I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 12, 2009 2:53 pm



العقيدة السفارينية



قال الإمام العلامة ، محمد بن أحمد السفاريني ـ رحمه الله ـ :



الحمد لله القديم الباقي سبب الأسباب والأرزاق

حي عليم قادر موجود قامت به الأشياء والوجود
دلت على وجوده الحوادث سبحانه فهو الحكيم الوارث

ثم الصلاة والسلام سرمدا على النبي المصطفى كنز الهدى

وآله وصحبه الأبرار معادن التقوى مع الأسرار

وبعد فاعلم ان كل العلم كالفرع للتوحيد فاسمع نظمي

لأنه العلم الذى لا ينبغي لعـاقل لفهمـه لم يتـغ

فيعلم الواجب والمحالا كجائـر في حقـه تعـالى

وصار من عادة أهل العلم ان يعتنوا في سـبرذا بالنظم
لانه يسـهل للحفظ كما يروق للسمع ويشفى من ظما

نظمتها في سلكها مقدمه وسـت ابواب كذاك خاتمه

وسمتها بالدرة المضية في عهد اهل الفرقة المرضية

على اعتقاد ذي السداد الحنبلي امام اهل الحق ذي القدر العلي

جبرالملا فرد العلا الرباني رب الحجا ماحي الدجى الشيباني

فانه امام اهـل الاثـر فمن نحا منحاء فهو الاثـري
سقى ضريحا حله صوب الرضى والعفو والغفران ما نجم اضا

وحـله وسـائر الأئمه منازل الرضوان اعلى الجنه



ترجيح مذهب السلف

اعلم هديت انه جاء الخبر عن النبي المقتفي خير البشر
بان ذي الامة سوف تفترق بضعا وسبعين اعتقادا والمحق

ماكان فى نهج النبي المصطفى وصحبه من غير زيغ وجفـا

وليس هذا النص جزما يعتبر فى فرقة الا على اهل الاثر


قول اهل السنة في النصوص
فأثبتوا النصوص بالتنزيه من غير تعليل ولا تشــبيه
فكل ما جاء من الايات او صح في الاخبار عن ثقـات

من الأحاديث تمره كما قد جاء فاسمع من نظامى واعلما

ولا نسرد ذاك بالعقول لـقول مـفتر بـه جـهـول

فعقدنا الاثبات يا خليلي من غير تعطيل ولا تـمثيـل



حال المؤولين في الصفات
فكل من اول في الصفات كذاتـه مـن غـير ما اثبـات
فقد تعدى واستطال واجترا وخاض في بحر الهلاك وافترى
الم تر اختلاف اصحاب النظر فيه وحسن ما نحـاء ذو الاثـر
فبأنهم اقتدوا بالمصطفى وصحبه فاقنع بـهـذا وكـفـى


باب معرفة الله تعالى وتعداد صفاته

أول واجب على العبيد معرفة الإله بالتسديد
باسه واحد لا نظير له ولا شبه ولا وزير

صفاته كذاته قديمه أسماؤه ثابته عظيمة

لكنها فى الحق توقيفيه لنا بـذا أدلـة وفيـه

له الحياة والكلام والبصر سمع إرادة وعلم واقتدر
بقدرة تعلقت بممكن كذا إرادة فع واسـتبن
والعلم والكلام قد تعلقا بكل شئ يا خليلي مطلقا
وسمعه سبحانه كالبصر بكل مسموع وكل مبصر

فصل فى مبحث القرآن

وأن ما جاء مع جبريل من محكم القرآن والتنزيل
كلامه سبحانه قديم أعيا الورى بالنص يا عليم
وليس فى طوق الورى من أصله أن يستطيعوا سورة من مثله

فصل فى ذكر الصفات


وليس ربنا بجوهر ولا عرض ولا جسم تعالى ذو العلا
سبحانه قد استوى كما ورد من غير كيف قد تعالى أن يجد

فلا يحيط علمنا بذاته كذلك لا ينفـك عـن صفـاته

فكل ما قد جاء فى الدليل فثابت مـن غـير ما تمثيـل

من رحمة ونحوها كوجهه ويده وكل مـا مـن نهجـه

وعينه وصفة النزول وخلقه فاحذر مـن النـزول

فسائر الصفات والافعال قديمـة للـه ذي الجـلال

لكن بلا كيف ولا تمثيل رغماً لأهل الزيغ والتعطيل

فمرها كما انت فى الذكر من غير تأويل وغير فكر
ويستحيل الجهل والعجز كما قد استحال الموت حقاً والعمى

فكل نقص قد تعالى الله عنه فيا بشرى لمن والاه




فصل فى ذكر الخلاف في صحة ايمان المقلد
وكل ما يطلب فيه الجزم فمنـع تقليـد بـذاك حتـم
لأنه لا يكتفى بالظـن لذي الحجى فى قول أهل الفن

وقيل يكفي الجزم وإجماعا ًبما يطلب فيه عند بعض العلمـا

فالجازمون من عوام البشر فمسلمون عـند أهـل الأثـر



باب في الأفعال المخلوقة


وسائر الأشياء غير الذات وغير ما الأسماء والصفات

مخلوفة لربنا من العدم وضل من أثنى عليها بالقدم

وربنا يخلق باختيار من غير حاجة ولا اضطرار

لكنه لا يخلق الخلق سدى كما أتى فى النص فاتبع الهدى

أفعالنا مخلوقـة للـه لكنها كسـب لنـا يالاهـي

وكل ما يفعله العباد من طاعة أو ضدها مـراد

لربنا من غير ما اضطرار منه لنا فافهـم ولا تمـار

وجاز للمولى يعذب الورى من غير ما ذنب ولا جرم جرى

فكل ما منه تعالى يجمل لأنه عن فعله لا يسـأل

فإن يشب فإنه من فضله وإن يعذب فبمحـض عدلـه

فلم يجب عليه فعل الأصلح ولا الصلاح ويح من لم يفلح

فكل من شاء هداه يهتدي وإن يرد ضلال عبد يعتـدى



فصل في الكلام على الرزق


والرزق ما ينفع من حلال أوضده فحـل عن المحـال
لأنه رازق كل الخلق وليس مـخلوق بغيـر رزق

ومن يمت بقتله من البشر أو غيـره فالقضاء والـقـدر

ولم يفت من رزقه ولا الأجل شيئ فدع أهل الضلال والخطل



باب وجوب عبادة الله تعالى


وواجب على العباد طرا أن يعبـدوه طاعـة وبــرا
ويفعلوا الفعل الذي به أمر حتماً ويتركوا الذي عنه زجر


فصل في القضاء والقدر


وكل ما قدر أو قضـاء فواقع حتماً كما قضــاه
وليس واجب على العبد الرضى بكل مقتضي ولكن بالقضا
لأنه من فعله تعالى وذاك من فعل الذي تقالى


فصل في الذنوب ومتعلقاتها


ويفسق المذنب بالكبيره كذا إذا أصر بالصغيره
لا يخرج المرء من الإيمان بموبقات الذنب والعصيان

وواجب عليه أن يتوبا من كل ما جر عليه حوبا

ويقبل المولى بمحض الفضل من غير عبد كافر منفصل

ما لم يتب من كفره بضده فيرتجع عن شركه وصده

ومن يمت ولم يتب من الخطا فأمره مفوض لذي العطـا

فإن يشأ يعف وإن شاء انتقم وإن يشأ أعطى وأجزل النعم

فصل في أهل العناد والزندقة والالحاد


وقيل في الدروز والزنادقه وسائر الطوائف المنافقه
وكل داع لابتداع يقتل كمن تكرر نكثه لا يقبل

لأنه لم يبد من إيمانه إلا الذي أذاع من لسانه

كملحد وساحر وساحره وهم على نياتهم في الآخره

قلت وإن دلت دلائل الهدى كما جرى للعيلبوني اهتدى

فإنه أذاع من أسرارهم ما كان فيه الهتك عن أستارهم

وكان للدين القويم ناصراً فصار منا باطناً و ظاهـراً

فكل زنديق وكل مارق وجـاحد ملحـد منـافق

إذا استبان نصحه للدين فإنـه يقبـل عـن يقـين



فصل في الكلام على الإيمان


إيماننا قول وقصد وعمل تزيده التقوى وينقص بالزلل
ونحن في إيماننا نستثني من غير شك فاستمع واستبن

نتابع الأخيار من أهل الأثر ونقتفي الآثار لا أهل الأثر

ولا تقل إيمانننا مخلوق ولا قديم هكـذا مطلـوق

فإنه يشمـل للصـلاة ونحوها من سائر الطاعات

ففعلنا نحو الركوع محدث وكل قرآن قديم فـابحثوا

ووكل الله من الكـرام إثنين حـافظيـن للآنــام

فيكتبان كل أفعال الورى كما أتى في النص من غير امترا


باب في ذكر البرزخ والقبور

وأشراط الساعة والبعث والنشور
وكل ما صح من الأخبار أو جاء في التنزيل والآثار
من فتنة البرزخ والقبور وما أتى في ذا مـن الأمـور

وأن أرواح الورى لم تعدم مع كونها مخلوقة فاسـتفهم

فكل ما عن سيد الخلق ورد من أمر هذا الباب حق لا يرد

ومأتى في النص من اشراط فكلـه حـق بلا شـطاط
منها الإمام الخاتم الفصيح محمد المهدي والمسـيح

وأنه يقتـل للدجـــال بباب لدخل عن جـدال

وأمر يأجوج ومأجوج أثبت فإنه حق كهـدم الكعبـة

وإن منهـا آية الدخـان وإنه يذهـب بالقـرآن

طلع شمس الأفق من دبور كذات أجياد على المشهور

وآخر الآيات حشر النـار كما أتى في محكم الأخبار

فكلها صحت بها الأخبار وسطرت آثارها الأخيار



فصل في أمر المعاد
واجزم بأمر البعث والنشور والحشر جزماً بعد نفخ الصور
كذا وقوف الخلق للحساب والصحف والميزان للثـواب

كذا الصراط ثم حوض المصطفي فيا هنا لمن به نال الشـفا

عنه يذداد المفترى كما ورد ومن نحا سبل السلامة لم يرد
فكن مطيعاً واقف أهل الطاعه في الحوض والكوثر والشفاعة

فإنها ثابتـة للمصطفـى كغيره من كل أربـاب الوفـا

من عالم كالرسل والأبرار سوى التي خصت بذي الأنوار



فصل في الجنة والنار
وكل إنسان وكل جنـة في دار نار أو نـعيم جنـة
هما مصير الخلق من كل الورى فالنار دار من تعدى وافترى

ومن عصى بذنبه لم يخلد وإن دخلها يابوار المـعتدي

وجنةالنـعيم للأبـرار مصونة عن سـائر الكفـار

واجزم بأن النار كالجنة في وجودها وأنها لـم تتلـف

فنسأل الله النعيم والنظر لربنا من غير ما شين غبر

فأنه ينظر بالأبصـار كما أتى في النص والأخبار

لأنه سـبحانه لم يحجب إلا عن الكافـر والمكذب



فصل في ذكر نبوة محمد والأنبياء عليهم الصلاة والسلام
وفضل أصحابه وأمته

ومن عظيم منة السـلام ولطفه بسـائر الأنـام
أن أرشد الخلق الى الوصول مبيناً للحق بالرسـول

وشرط من أكرم بالنبـوة حرية ذكـورة كقـوة

ولا تنال رتبـة النبـوة بالكسب والتهذيب والفتوة

لكنها فضل من المولى الأجل لمن يشأ من خلقه الى الأجل

ولم تزل فيما مضى الأنبياء من فضله تأتى لمن يشاء

حتى أتى بالخاتم الذي ختم به وأعلانا على كل الأمم



فصل في خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم


وخصـه بذاك كالمقام وبعثـه لسـائر الأنـام
ومعجز القرآن كالمعراج حقاً بلا مين ولا اعوجاج

فكم جاء ربه وفضـله وخصـه سـبحانه وخوله


فصل في معجزاته صلى الله عليه وسلم

ومعجزات خاتم الأنبياء كثيرة تجـل عـن إحصـاء
منها كلام الله معجز الورى كذا انشقاق البدر من غير امترا


فصل في ذكر نبينا وأولي العزم عليهم الصلاة والسلام


وأفضل لعالم من غير أمترا نبينا المبعوث في أم القرى

وبعده الأفضل أهل العزم فالرسل ثم النبياء بالحزم



فصل فيما يجب للأنبياء وما يجوز وما يستحيل في حقهم
عليهم الصلاة والسلام


وإن كل واحد منهم سلم من كل ما نقص ومن كفر عصم
كذلك من إفك ومن خيانه لوصفهم بالصـدق والأمانـه

وجائز في حق كل الرسل النوم والنكـاح مثـل الأكـل


فصل في ذكر الصحابة رضي الله عنهم

وليس في الأمة في بالتحقيق في الفضل والمعروف كالصديق
وبعده الفاروق من غير افترا وبعده عثمان فـاترك المـرا
وبعد فالفضل حقيقاً فاسمع نظامي هذا للبطين والأنـزع
مجدل الأبطال ماضي العزم مفرج الأوجال وافي الحـزم
وافي الندى مبدى الهدى مردى مجلي الصدا يا ويل من فيه اعتدى
فحبه كحبهم حتماً وجب ومن تعدى أو قلى فقـد كـذب
وبعد فالأفضل باقي العشره فأهل بدر ثم أهـل الشـجرة
وقيل أهل أحد المقدمـه والأول أولى للنصوص المحكمه

وعائشة في العلم مع خديجة في السبق فاقهم نكتـة التيجـه


فصل في فضل الصحابة جملة

وليس في الأمة كالصحابه في الفضل والمعروف والإصابه
فإنهم قد شاهدوا المختارا وعاينوا الأسـرار والأنـوارا

وجاهدوا في الله حتى بانـا دين الهدى وقد سـما الأديانـا

وقد أتى في محكم التنزيل من فضلهم ما يشـفي للعـليل

وفي الأحاديث وفي الأثار وفي كلام القـوم والأشـعار

ما قدر ربا من ان يحيط نظمي عن بعضه فاقنع وخذ من علم

واحذر من الخوض الذي قد يزري بفضلهم مما جرى لو تـدري

فإنه عن اجتهاد قـد صـدر فأسلم أذل الله من لهم هجـر

وبعدهم فالتابعـون أحـرى بالفضل ثم تابعوهـم طـرا



فصل في ذكر كرامات الأولياء وإثباتها

وكل خارق أتى عن صالح من تابع لشرعنا وناصح
فإنها من الكرامات التـى بها نقول فاقـف للأدلـة

ومن نفاها من ذوي الضلال فقد أتى في ذاك بالمحـال

فإنها شهيرة ولم تـزل في كل عصر يا شقا أهـل الزلل




فصل في المفاضلة بين البشر والملائكة

وعندنا تفصيل أعيان البشر على ملاك ربنا كما اشتهـر
قال ومن قال سوى هذا افترى وقد تعدى في المقال واجترا



باب في ذكر الإمامة ومتعلقاتها


ولا غنى لأمة الإسـلام في كل عصر كان عن إمام

يذب عنها كل ذي جحود ويعتنى بالغزو والحــدود

وفعل معروف وترك نكر ونصر مظلوم وقمـع كفـر

وأخذ مال الفيئ والخراج ونحوه والصرف في منهاج

ونصبه بالنص والإجماع وقهره فحل عـن الخـداع

وشرطه الإسلام والحريه عدالة سمع مـع الدريـه

وأن يكون من قريش عالما مكلفاً ذا خبـرة وحاكمـا

فكن مطيعا أمره فيما أمر ما لم يكن بمنكر فيحـتذر


فصل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر



واعلم بأن الأمر والنهي معا فرضا كفاية على من قد وعا

وإن يكن ذا واحدا تعينا عليه لكن شرطـه أن يأمنـا

فاصبر وزل باليد واللسان لمنكر واحذرمـن النقصـان

ومن نهى عماله قد ارتكب فقد أتى مما به يقضى العجب

فـلو بدا بنفسه فذادها عن غيها لكان قـد أفادهـا


الخاتمة نسأل الله حسن الخاتمة [ مدارك العلوم ]

مدارك العلوم في العيان محصورة في الحد والبرهان
وقال قوم عند أصحاب النظر حس وأخبار صحيح والنظر

فالحد وهو أصل كل علم وصف محيط كاشف فافتهم

وشرطه طرد وعكس وهو ان أنبا عن الذوات فالتام استبن

وان يكن بالجنس ثم الخاصه فذاك رسم فافهم المحاصه

وكل معلوم بحس وحجى فنكره جهل قبيح في الهجا

فإن يقسم بنفسه فجوهـر أو لا فذاك عرض مفتقر
والجسم ما ألف من جزاين فصاعدا فاترك حديث المين

ومستحيل الذات غير ممكن وضده ما جاز فاسمع زكني

والضد والخلاف والنقيض والمثل والغيران مستفيض

وكل هذا علمه حقه فلم تطل ولـم ننمــق

والحمد لله على التوفيق لمنهج الحق على التحقيق

مسلما بمقتضى الحديث والنص في القديم والحديث

لا اعتنى بغير قول والسلف موافقـا ائمتـى وسـلفـى

ولست في قولي بذا مقلدا إلا النبي المصطفى مبدي الهدى

صلى عليه الله ما قطر نزل وما تعـانى ذكره من الأزل

وما المجلس بهديه الديجور وراقت الأوقـات والدهـور

وآله وصحبه أهل الوفـا معادن التقوى وينبوع الصفا

وتابع وتابع للتابع خير الورى حقاً بنص الشـارع


ذكر أئمة المذاهب الأربعة
ورحمة الله مع الرضوان والبر والتكريم والإحسـان
تهدى مع التبجيل والإنعام مني لمثوى عصمة الإسلام

ائمة الدين هداة الأمه أهل التقى من سائر الأئمه
لا سيما أحمد والنعمـان ومالك محمـد الصنـوان


التقليد
من لازم لكل أرباب العمل تقليد حبر منهم فاسـمع تخل

ومن نحا لسبلهم من الورى ما دارت الأفلاك أو نجم سرى

هدية مني لأرباب السلف مجانباً للخوض من أهل الخلف

خذها هديت واقتف نظامى نفـز بـها أمـلت والسـلام

تمت والحمد لله
























الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العقيدة السفارينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابن عمر :: منتدى القصص :: أخبار السلف الصالح-
انتقل الى: